شي يومين هادي تفرجت فواحد الفيلم سميتو سنوودن Snowden The Movie ، فيه جبدة ساعتين ونص ، المهم عجباتني القصة وفاش قلبت مزيان لقيتها بلي حقيقية ووقعات ف 2013 وغادي نحكيها ليكم بالتفاصيل ...
إدوارد جوزيف سنودن ، هو امريكي ...ضابط وتقني موظف سي آي إي ، كان سبق خدام مع وكالة الامن القومي (إن سي أ) ، قبل ما يسرب واحد من اقود البرامج التجسسية ف تاريخ الولايات المتحدة للصحافة خصوصا صحيفة الغارديان وواشنطن بوسط ، سميتو برنامج التجسس بريسم...السيد تولد ف 1983 ف كارولينا الشمالية وتحول لمنطقة ماريلاند فين كاين المقر الرئيسي ديال سي آي إي ، دخل للجيش ودوز واحد الپروڭرام خاص باش يلتحق بالقوات الخاصة باش يمشي يقاتل ف العراق ، لكن تهرسو ليه رجليه بجوج (شووف الزهر المكوز) صافي وخرج من تماك والتحق ب وكالة الامن القومي، كان ذكي بجهد وعنده مع المعلوميات وصاوب بزاف د البرامج اللي كاتحمي من القرصنة وكانت مهمته هي يتصدى للقراصنة الصينيين والروس ويحمي الاجهزة والمنشآت ديالهم بأي وسيلة ، ومن بعد مشا ل سي آي إي والتحق ب قسم الامن الالكتروني ...انتقل ل مدينة جنيف ف مهمة سرية مع البعثة الدبلوماسية الامريكية وفديك المهمة طاح على شي وثائق سرية وشي معلومات مقاودة (سنودن كان وطني بجهد وكان بغا يخدم بلاده باي طريقة ، وكان كايحب بلادو قبل ما يكتشف البلانات اللي كاديرها الحكومة)...المهم جون سنوودن بدا كايفكر يكشف داكشي اللي شاف للصحافة ، ف الاول تراجع حيت ماكانش باغي يكشف شي معلومات على ناس كانت سي آي إي حاطة عينها عليهم ومابغاش يورطهم ، والحاجة الثانية حيت كان كايظن بلي ايلا فاز اوباما بالانتخابات راه غادي يتبدل داكشي ويتحسن الوضع (هادشي راه ف 2008)...صبر صبر حتى عيا وماتغيير والو ، ايوا وف 2013 هرب ل هونغ كونغ بعدما سرب ڭاع تفاصيل برامج المراقبة السرية واهمهم داك البرنامج اللي قلت ليكم ف الاول اللي هو بريسم ووجهات ليه الولايات المتحدة تهمة التجسس وسرقة ممتلكات حكومية ونقل معلومات كاتعلق بالدفاع الوطني دون إذن والنقل المتعمد لمعلومات مخابرات سرية لشخص غير مسموح ليه بالاطلاع عْليها..ومن تما مشا لموسكو (كان خدام ب خُلصة 200 الف دولار للعام وكان عايش پيس وعنده فيلا ديالو ف هاواي ولكن الضمير ديالو كان كايئنبه حيت دوك البرامج كانو كايتجسسوا على 300 مليون امريكي بما فيها الايميلات و الميساجات والمكالمات والپيسيات وكولشي كولشي وقال بلي هادا ماشي هو المبدأ اللي تأسسات عليه المريكيان ، حيت هادشي كايشكل تهديد على الديموقراطية والحرية اللي كاتناشد بيها هاد البلاد )...ودوك البرامج ماكانوش كايتجسسو فقط على الامريكيين بل حتى الاوروبيين ومعظم دول العالم ، ووقعوا كر وفر وتشنج ف علاقة امريكا بباقي دول العالم بسباب هاد التسريب ، دار لجوء مؤقت لروسيا بعدما وقعات هونغ كونغ على طلب تسليم سنوودن للميركان وهرب...كان مستعد يرجع للمريكان بشرط يتحاكم محاكمة علنية ونزيهة يشوفها العالم كامل ، ولكن كان خايف يرجع ويغبروه السي اي إي ووكالة الامن القومي ...وقعو بزاف د لبلانات قبل ما يحصل على لجوء دائم ف روسيا ، دابا هو كاين فواحد البلاصة غير معلومة ف روسيا واصبح بطل ف امريكا وحرك بزاف د الشباب وبسبابو تغيرات شحال من حاجة ف بلادو وضحى براسو باش الآخرين يفيقوا ويشوفو الحقيقة ويعرفوا بلي المخابرات كايعرفوهوم امتى حزقو وامتى قال لصاحبتو صباح الخير ومسا الخير
Tags:
شارلي